Image

الوعي و الابداع الجمالي في السينما و المسرح / عقيل مهدي يوسف

عدد النسخ: 1 عدد النسخ المعارة : 0 عدد النسخ المتاحة للاعارة : 1
رقم التسجيلة 9828
نوع المادة كتاب
ردمك 9789957712167
رقم الطلب

PN 1584 .Y87

المؤلف يوسف، عقيل مهدي

العنوان الوعي و الابداع الجمالي في السينما و المسرح / عقيل مهدي يوسف
بيانات النشر عمان: دار دجلة، 2012.
الوصف المادي 188 ص
المحتويات / النص

- الفصل الأول: 

- المبحث الأول: حرفية المسرح
- المبحث الثاني: الحزن الجارف في المسرح 

- الفصل الثاني: 
- المبحث الأول: عروض لأسراب مهاجرة 
- المبحث الثاني: البعد البصري للممثل

- الفصل الثالث: 
- المبحث الأول: عرض من مقدونيا 
- المبحث الثاني: القصب حين تراوده الصورة

- الفصل الرابع: 
- المبحث الأول: السينما والصورة الفنية
- المبحث الثاني: تنسيق اللقطات

- الفصل الخامس: 
- المبحث الأول: نظرة في التوليف السينمائي
- المبحث الثاني: الايحاء من خلال الاغنية في الفيلم

- الفصل السادس: 
- المبحث الأول: افلام خيالية مخيفة
- المبحث الثاني: ذاكرة المسرح واختراع السينما 
- المبحث الثالث: لعرض حدث تشكيلي

المستخلص

تقتضي أية حرفة مهما تواضعت، زمنا لاتقانها وحرفة المسرح لا تختلف من حيث المبدا عن سواها في ضرورة توفر الزمن المناسب للالمام باصولها وفروعها وفي أي مجال تقني من مجالاته سواء في (الكتابة) أم (التمثيل) أم (الإخراج) و(الإضاءة) و(الديكور) و(الأزياء) لأن كل مجال منها يتطلب بذل مزيد من الجهد للتوفر على الحذاقة المهنية والتمكن من الحرفة بشكل علمي تطبيقي يجافي الصواب من يعتقد ان بامكانه انتزاع الاعتراف بجدراته لمجرد وضع اسمه الى جانب الحرفة كان نقول صمم الديكور (فلان) وكفى الأمر-ببساطة-يوجب الأمران والاطلاع الواسع والأهم من ذلك كله (الابتكار) الشخصي والقدرة على التصرف حالما تبرز مشكلات شائكة تتطلب حلولا اجرائية سليمة منسجمة مع اهداف خطة العرض الفنية أحيانا تبرز اسماء لشباب واعدين في مجال ما وهم على كفاية بينة وكانهم يتفوقون على عمرهم المهني وهؤلاء بالتاكيد من النوابغ النادرة التي يبقى المسرح محتاجا اليهم، لانهم يرفدونه بالجديد المبتكر وينعشونه بالجاد والطريف. ان القدرة والرغبة وادامة التواصل مع تقنية مسرحية يستهدفها فنان المسرح تضفي على خياره ضربا من الاستقرار المكين، وتدفعه للتحرك قدما بمهنته فاتحا امامه امالا وطموحا معززة من ثقته بنفسه مع مرور الايام فيصبح هاجسه البحث والتقصي وجمع المصادر وبذلك يشحن الزمن الفائض بطاقة متوترة تعني نوابضه الداخلية لانتاج المزيد من النتاجات الإبداعية.

المواضيع السينما - تاريخ
المسرح - تاريخ