Image

تاريخ لبنان الثقافي : من عصر النهضة الى القرن الحادي و العشرين / كمال ديب

عدد النسخ: 1 عدد النسخ المعارة : 0 عدد النسخ المتاحة للاعارة : 1
رقم التسجيلة 8920
نوع المادة كتاب
ردمك 9789953170947
رقم الطلب

DS 80.4 .D53

المؤلف ديب، كمال

العنوان تاريخ لبنان الثقافي : من عصر النهضة الى القرن الحادي و العشرين / كمال ديب
بيان الطبعة ط. 1
بيانات النشر بيروت: المكتبة الشرقية، 2016.
الوصف المادي 590 ص
المحتويات / النص

- الفصل الأول: الثقافة والمثقف

- الفصل الثاني: لبنان عشية النهضة 
- الفصل الثالث: لبنان في النهضة 
- الفصل الرابع: الآداب 1
- الفصل الخامس: الآداب 2
- الفصل السادس: الفولكلور والدبكة
- الفصل السابع: المطبخ
- الفصل الثامن: الموسيقى والغناء
- الفصل التاسع: الشعر
- الفصل العاشر: المسرح 1
- الفصل الحادي عشر: المسرح 2
- الفصل الثاني عشر: السينما 
- الفصل الثالث عشر: الفكر 1
- الفصل الرابع عشر: الفطر 2
- الفصل الخامس عشر: انتكاسة النهضة ؟

المستخلص

يتميّزُ الكتاب بعرضِه الشيّق وبحثِه الممتع، بعيداً عن المؤلفات التقليدية التي تّتسم عادة بتجميع البيانات والوقائع بطريقة جافة. هنا سيجد القارئ فصولاً حيّةً وممتعةً، عن الثقافة في لبنان في ميادين الأدب والفكر والغناء والموسيقى والرقص الشعبي والفولكلور والمسرح والسينما والمطبخِ والشعر. وكلّها مجالات كانت، ولا تزال، تنمو وتزدهر في لبنان. كما يخترق الكتاب هاجس أسبابِ صعودِ وهبوطِ لبنان الثقافي خلال قرن، وشروطَ عودته الجديدة، في قالب فكري حول واجبات المثقّف والانفصام بين الفكر المدني المعاصر والفكر التراثي.
يعرّف في الفصل الأول بالثقافة والمثقف، ويستعرض في الفصل الثاني لبنان عشية النهضة وصعود بيروت كمركز ثقافي والتنوّع الديني والرباط الأوروبي وازدهار التربية والتعليم.

أما في الفصل الثالث، فيشرح النهضة الثقافية في لبنان وأهمية بيروت والقاهرة ودور المدارس والمطابع والجمعيات والصحافة، إلى تجديد اللغة العربية والمصطلحات وكذلك الأبعاد السياسية للنهضة. ويطرح سؤالاً: لماذا مثلّث حلب بيروت القاهرة وليس أماكن أخرى وراء ولادة النهضة وانطلاقتها.
ثم يخصّص الكاتب الفصلين الرابع والخامس للآداب من إحياء اللغة العربية وتأثير الثقافات الغربية ودور الفلسفة، ويعرّج على أهمية جبران خليل جبران في تجديد اللغة والأسلوب. ثم يطرح موضوع الأدب الملتزم في الخمسينيات. وينتقل في الفصل السادس إلى الفولكلور والرقص الشعبي ودوره في خدمة الفكرة اللبنانية واستمرارية الكيان، وكذلك شرح مشوّق عن «مهرجانات بعلبك الدولية». وفي الفصل السابع فصل عن موضوع لطالما أهملته الكتابات الثقافية سواء في الإعلام والصحف أو في الكتب وهو المطبخ اللبناني: طعام القرية اللبنانية، جذور تاريخية للمطبخ اللبناني، تقاليد المطبخ وانتشاره، طعام المدينة اللبنانية، ووجبات الطعام.
ويحتل الغناء والموسيقى عدداً مهماً من صفحات الكتاب، حيث يتطرّق الفصل الثامن إلى نهضة لبنان الموسيقية والمدرسة الرحبانية وإذاعة «الشرق الأدنى»، وانتشار الموسيقى اللبنانية في سورية وفلسطين، و«مهرجانات بعلبك»، والليالي اللبنانية والفيلم الغنائي والأغنية اللبنانية وهموم السياسة، وفيروز، ونهاية زمن الفولكلور، وزياد الرحباني كمجدد للموسيقى اللبنانية، فأغنية الـpop، ثم لائحة بفناني البوب الغنائي.
ويتناول الفصل التاسع الشعر من القصيدة النهضوية وسعيد عقل وخليل حاوي ويوسف الخال، وكيف أصبح لبنان ملجأ الشعراء العرب، بخاصة أدونيس ومحمود درويش ونزار قباني.
أما المسرح اللبناني، فهو يغطي الفصلين العاشر والحادي عشر: المسرح الغنائي والمسرح الجاد، المسرح اللبناني قبل 1850، مسرح مارون النقاش، المسرح اللبناني الحديث، فرقة المسرح المعاصر، فرقة محترف بيروت للمسرح، فرقة المسرح الاختباري، المسرح الوطني «شوشو»، الفرقة الشعبية اللبنانية «الرحابنة»، ومقابلة مع الكاتب المسرحي فارس يواكيم، ثم مسرح زياد الرحباني من 1969 إلى 1996.
وينتقل الكتاب إلى السينما اللبنانية من 1960 إلى 1980 مع سينما محمد سلمان، وغاري غرابتيان، وسمير الغصيني، وفؤاد شرف الدين، والسينما اللبنانية في زمن الحرب مع برهان علويّة ومارون بغدادي، وسينما ما بعد الحرب وأزمة تمويل السينما والتسويق والتوزيع والرقابة وسينما الواقع ثم لائحة الأفلام اللبنانية المعاصرة.

المواضيع لبنان - الحياة الفكرية

المواضيع لبنان - تاريخ -القرن العشرون