المسرح الاحتفالي / عبد الكريم برشيد
| رقم التسجيلة | 8482 |
| نوع المادة | كتاب الكتروني |
| رقم الطلب |
E-BooK |
| المؤلف | برشيد، عبد الكريم |
| العنوان | المسرح الاحتفالي / عبد الكريم برشيد |
| بيان الطبعة | ط. 1 |
| بيانات النشر | مصراتة، [ليبيا]: الدار الجماهيرية للنشر والتوزيع والإعلان، 1990. |
| الوصف المادي | 198 ص |
| المحتويات / النص |
مدخل الاحتفالية والظاهر المسرحية معنى الاحتفالية الاحتفالية كذات وكينونة
|
| المستخلص |
إن البحث في المسرح. لم يتجاوز عند العرب المسرح، وتلك هي المشكلة. لقد ركزوا على النهر بالأساس ولم يلتفتوا إلى الروافد هذه الروافد التي تصنع الأنهار وتعطيها قوتها واستمراريتها. لقد نظروا إلى المسرح، وذلك باعتبار أنه مجرد صناعة فقط. صناعة لها أصول وقواعد وقوانين مختلفة. وأن الشيء الأساسي -نتيجةلهذا الفهم- هو تعلم هذه الصناعة واتقانها. ولا شيء بعد ذلك. لقد ركزوا على الجزء في غياب الكل. وعالجوا الفرع في حالة انفصاله عن الأصل. إن المسرح فن بالأساس. فن يترجم الحياة بكل ائتلافاتها واختلافاتها، وإن معرفة الفن المسرحي لا يمكن أن ينفصل أبدا عن معرفة الحياة ككل: -هل يمكن أن تحدد موقفك من المسرح من دون أن يكون لك رأي في الواقع التاريخي؟ -هل يمكن أن تبني مسرحا، في غياب وجود فلسفة. فلسفة على ضوئها يمكن أن ترى الناس والتاريخ والأخلاق والفن والسياسة؟ -هل يمكن أن تبني فنا جديدا، وأنت تفتقر إلى فلسفة جمالية؟ من خلالها يمكن أن تحدد ماهية الفن -عمةما- والمسرح بصفة خاصة. وأن تحدد أيضا غائية العمل المسرحي، وشروطه، وظروفه، وأدواته المختلفة.
|
| المواضيع | المسرح - لبنان |
| LDR | 00095cwm a22001573a 4500 |
| 050 | |a E-BooK |
| 100 | |a برشيد، عبد الكريم |
| 245 | |a المسرح الاحتفالي / |c عبد الكريم برشيد |
| 250 | |a ط. 1 |
| 260 | |a مصراتة |b الدار الجماهيرية للنشر والتوزيع والإعلان, |c 1990 |
| 300 | |a 198 ص. |
| 505 |
|a مدخل الاحتفالية والظاهر المسرحية معنى الاحتفالية الاحتفالية كذات وكينونة
|
| 520 |
|a إن البحث في المسرح. لم يتجاوز عند العرب المسرح، وتلك هي المشكلة. لقد ركزوا على النهر بالأساس ولم يلتفتوا إلى الروافد هذه الروافد التي تصنع الأنهار وتعطيها قوتها واستمراريتها. لقد نظروا إلى المسرح، وذلك باعتبار أنه مجرد صناعة فقط. صناعة لها أصول وقواعد وقوانين مختلفة. وأن الشيء الأساسي -نتيجةلهذا الفهم- هو تعلم هذه الصناعة واتقانها. ولا شيء بعد ذلك. لقد ركزوا على الجزء في غياب الكل. وعالجوا الفرع في حالة انفصاله عن الأصل. إن المسرح فن بالأساس. فن يترجم الحياة بكل ائتلافاتها واختلافاتها، وإن معرفة الفن المسرحي لا يمكن أن ينفصل أبدا عن معرفة الحياة ككل: -هل يمكن أن تحدد موقفك من المسرح من دون أن يكون لك رأي في الواقع التاريخي؟ -هل يمكن أن تبني مسرحا، في غياب وجود فلسفة. فلسفة على ضوئها يمكن أن ترى الناس والتاريخ والأخلاق والفن والسياسة؟ -هل يمكن أن تبني فنا جديدا، وأنت تفتقر إلى فلسفة جمالية؟ من خلالها يمكن أن تحدد ماهية الفن -عمةما- والمسرح بصفة خاصة. وأن تحدد أيضا غائية العمل المسرحي، وشروطه، وظروفه، وأدواته المختلفة.
|
| 650 | |a المسرح |
| 910 | |a libsys:recno,8482 |
| العنوان | الوصف | النص | |
|---|---|---|---|
|
|
المسرح الاحتفالي |
المسرح الاحتفالي |