الهوية و العنف : وهم المصير الحتمي / أمارتيا كومار صن
رقم التسجيلة | 8306 |
نوع المادة | كتاب |
ردمك | 9789990602425 |
رقم الطلب |
BD 236 .S4612 |
المؤلف | صن، أمارتيا كومار، 1933- |
العنوان | الهوية و العنف : وهم المصير الحتمي / أمارتيا كومار صن |
بيانات النشر | الكويت، [الكويت]: المجلس الوطني للثقافة و الفنون و الآداب، 2008. |
الوصف المادي | 213. ص |
بيان السلسلة | عالم المعرفة : سلسلة كتب ثقافية شهرية | 352 |
المحتويات / النص |
الفصل الأول: عنف الوهم الفصل الثاني: إدراك مفهوم الهوية الفصل الثالث: العزل الحضاري الفصل الرابع: الانتماءات الدينية والتاريخ الإسلامي الفصل الخامس: الغرب وضد الغرب الفصل السادس: الثقافة والأسر الفصل السابع: أصوات العولمة الفصل الثامن: التعددية الثقافية والحرية الفصل التاسع: حرية التفكير
|
المستخلص |
التقى أمارتيا صن بالقتل للمرة الأولى وهو في الحادية عشرة من عمره. في الشغب الذي اندلع بين المسلمين والهندوس أربعينيات القرن العشرين. في صباح أحد الأيام كان يلعب في حديقة منزله في دكا، عندما اندفع رجل مصاب بجرح دام يطلب المساعدة، وأسرع والد أمارتيا به إلى المستشفى، لكنه فقد حياته متأثرا بجراحه. كان الضحية، قادر ميا، مسلما فقيرا، عاملا باليومية، طلبت إليه زوجته ألا يخرج في هذه الأحوال، لكنه اضطر إلى الخروج لأن بيته لم يكن فيه طعام. وطعن قادر ميا على يد أحد المتعصبين الذي لم يكن يعرف عنه شيئا، إلا ديانته. كان معظم ضحايا هذا الشغب من العمال الفقراء وعائلاتهم، وعلى الرغم من أن الضحايا كانوا يختلفون في الديانة، لكنهم كانوا متماثلين كثيرا في انتمائهم الطبقي. لكن الهوية الدينية فقط هي التي كان لها اعتبار في عالم التصنيف المنفرد القاتل. في هذا الكتاب يحتج أمارتيا صن بأن الصراع والعنف يدعمهما اليوم وهم هوية متفردة، والواقع أن هناك اتجاها متزايدا اليوم لرؤية العالم باعتباره فدرالية أديان (أو "ثقافات" أو "حضارات")، مع تجاهل أهمية الطرق الأخرى التي يرى بها الناس أنفسهم، والتي تختص بالطبقة أو النوع أو المهنة أو اللغة أو الآداب أو العلوم أو الموسيقى أو الأخلاقيات أو السياسة. والمحاولات على مستوى الكوكب لوقف مثل هذا العنف تعوقها الفوضى المفاهيمية التي تتولد عن فرضية وجود هوية منفردة ومفروضة على الإنسان بشكل قدري. وعندما تعرف العلاقات بين البشر بأنها "صدام حضارات"، أو على العكس "لقاء حضارات"، فإن البشر يتم تصغيرهم، ووضعهم داخل صناديق صغيرة. ومن خلال بحث ثاقب في موضوعات متنوعة مثل التعددية الثقافية، وما بعد الكولونيالية، والأصولية، والإرهاب، والعولمة، يظهر لنا صن مدى الحاجة إلى فهم واع بالحرية الإنسانية وتأثير الصوت العام البناء في المجتمع المدني العالمي. ويوضح لنا أن العالم يمكن أن يتحرك تجاه السلام بنفس القوة والثبات اللذين تحرك بهما نحو العنف والحرب. |
المواضيع | الهوية (فلسفة) |
المواضيع | الهوية الإجتماعيةالعنف ضد النساء |
العنوان المترجم | Identity and violence : the illusion of destiny |
الأسماء المرتبطة | توفيق، سحر |
LDR | 00120cam a22002173a 4500 |
020 | |a 9789990602425 |
050 | |a BD 236 .S4612 |
100 | |a صن، أمارتيا كومار، 1933- |
245 | |a الهوية و العنف : وهم المصير الحتمي / |c أمارتيا كومار صن |
260 | |a الكويت |b المجلس الوطني للثقافة و الفنون و الآداب, |c 2008 |
300 | |a 213. ص |
490 | |a عالم المعرفة : سلسلة كتب ثقافية شهرية |v 352 |
505 |
|a الفصل الأول: عنف الوهم الفصل الثاني: إدراك مفهوم الهوية الفصل الثالث: العزل الحضاري الفصل الرابع: الانتماءات الدينية والتاريخ الإسلامي الفصل الخامس: الغرب وضد الغرب الفصل السادس: الثقافة والأسر الفصل السابع: أصوات العولمة الفصل الثامن: التعددية الثقافية والحرية الفصل التاسع: حرية التفكير
|
520 | |a التقى أمارتيا صن بالقتل للمرة الأولى وهو في الحادية عشرة من عمره. في الشغب الذي اندلع بين المسلمين والهندوس أربعينيات القرن العشرين. في صباح أحد الأيام كان يلعب في حديقة منزله في دكا، عندما اندفع رجل مصاب بجرح دام يطلب المساعدة، وأسرع والد أمارتيا به إلى المستشفى، لكنه فقد حياته متأثرا بجراحه. كان الضحية، قادر ميا، مسلما فقيرا، عاملا باليومية، طلبت إليه زوجته ألا يخرج في هذه الأحوال، لكنه اضطر إلى الخروج لأن بيته لم يكن فيه طعام. وطعن قادر ميا على يد أحد المتعصبين الذي لم يكن يعرف عنه شيئا، إلا ديانته. كان معظم ضحايا هذا الشغب من العمال الفقراء وعائلاتهم، وعلى الرغم من أن الضحايا كانوا يختلفون في الديانة، لكنهم كانوا متماثلين كثيرا في انتمائهم الطبقي. لكن الهوية الدينية فقط هي التي كان لها اعتبار في عالم التصنيف المنفرد القاتل. في هذا الكتاب يحتج أمارتيا صن بأن الصراع والعنف يدعمهما اليوم وهم هوية متفردة، والواقع أن هناك اتجاها متزايدا اليوم لرؤية العالم باعتباره فدرالية أديان (أو "ثقافات" أو "حضارات")، مع تجاهل أهمية الطرق الأخرى التي يرى بها الناس أنفسهم، والتي تختص بالطبقة أو النوع أو المهنة أو اللغة أو الآداب أو العلوم أو الموسيقى أو الأخلاقيات أو السياسة. والمحاولات على مستوى الكوكب لوقف مثل هذا العنف تعوقها الفوضى المفاهيمية التي تتولد عن فرضية وجود هوية منفردة ومفروضة على الإنسان بشكل قدري. وعندما تعرف العلاقات بين البشر بأنها "صدام حضارات"، أو على العكس "لقاء حضارات"، فإن البشر يتم تصغيرهم، ووضعهم داخل صناديق صغيرة. ومن خلال بحث ثاقب في موضوعات متنوعة مثل التعددية الثقافية، وما بعد الكولونيالية، والأصولية، والإرهاب، والعولمة، يظهر لنا صن مدى الحاجة إلى فهم واع بالحرية الإنسانية وتأثير الصوت العام البناء في المجتمع المدني العالمي. ويوضح لنا أن العالم يمكن أن يتحرك تجاه السلام بنفس القوة والثبات اللذين تحرك بهما نحو العنف والحرب. |
600 | |a الهوية (فلسفة) |
650 | |a العنف |
650 | |a الهوية الإجتماعية |
700 | |a توفيق، سحر |e trl |
910 | |a libsys:recno,8306 |
945 | |a Libsys.Titles |b 15 |c Identity and violence : the illusion of destiny |
العنوان | الوصف | النص | |
---|---|---|---|
|
الهوية و العنف : وهم المصير الحتمي |
ÚäÇá€352 zaza ملاحظة لاصقة رفع منتدى سور الأزبكية www.books4all.net W��M�« dFÝ w²¹u� —UM¹œ ZOK)« ‰ËœË X¹uJ�« UOJ¹d� |