PN1994.T42

- يحتوي على ببليوغرافيا - يحتوي على ملخص للكتاب / البحث باللغة الانجليزية - Includes bibliographical references - Includes a summary of the book / research in English

الفصل الأول: منطلقات نظرية، لمحاولة تجريبية - مدخل إلى مأزق الواقعيتية السينمائية - اللاايهامي مع الايهامي... حتميان في الفيلم -- ملحوظة هامشية حول مصطلحنا عن "اللاايهامي" -- التلاعبات الحداثية بـ "اللاايهامي": مجرد تحجيم للايهام - جدلية التجديد / في مقابل الثابت الوحيد: كون الفن ضرورة، وعالم افتراضي - خصوصية في التصدي سينمائياً لبريخت -- تأكيد اللاايهامي، وليس كسر الايهام / خصوصية التصدي: ليس بلانظرية البريختية، لكن ببديل يتجاوز البريختية -- موجز لتقرير البحث في مفهوم الكسر النسبي للايهام السينمائي -- بطاقة الفيلم التجريبي: "حكاية الأصل والصورة، في اخراج قصة نجيب محفوظ، المسماة صورة" الفصل الثاني: اشكالية البحث في التجربة البريختية 1- اشكالية البحث في التجربة البريختية: -- أ) ارباكات التجربة البريختية -- ب) منهج البحث في التجربة البريختية 2- اشكالية الانطلاق من بريخت كتجربة غريبة -- مقدمة -- وظيفة الفن عند بريخت -- اشكالية رفض البريختية --- أولاً - رفض البريختية من داخل موقع انتمائها --- ثانياً - رفض البريختية بحجة غربيتها --- ثالثاً - رفض التطبيق الحرفي للبريختية 3- ميدفيدكين ومايرهولد وضحايا الاستبعاد الستاليني / المدخل الأصلي إلى: تجارب وجماليات كسر الايهام السينمائي -- وولش والمدخل البريختي إلى السينما المعاصرة --- مارتن وولش باحثاً سينمائياً --- خطة بحث لم ينجز: الوجه البريختي للسينما الراديكالية --- 1) بريخت والسينما --- 2) نمو النظرية الجمالية لكسر الايهام --- 3) دزيجا فيرتوف والكسندر ميدفيدكين --- 4) بريخت وجان لوك جودار --- 5) السينما التدميرية / دوسان ماكافييف --- 6) السينما الزاهدة / جان ماري شتراوب -- كتابات وولش عن بريختية السينما / التجميع في كتاب --- أولاً - النبوءة المركبة / بريخت والفيلم --- ثانياً - المضحك السياسي في فيلم "السعادة" للمخرج ألكسندر ميدفيدكين --- ثالثاً - التشكل السياسي في سينما شتراوب الفصل الثالث: اشكالية البحث بين المفاهيم والمصطلحات البريختية - مقدمة -- اشكالية اصلاحية بناء على الاشكالية البريختية، والبديل التجريبي للبحث -- اشكالية اللاأرسطية بين المفهمم والاصلاح -- اللاأرسطية والبحث في جذرية بريخت -- اشكالية النقل الاصطلاحي عن الغرب -- خلاصة التقديم للمصطلحات - اشكالية مصطلح التغريب -- مصطلح التغريب نقلاً عن الأصل الأجنبي --- أ) مصطلح التغريب في أصله اللغوي الأجني --- ب) ملابسات مصطلح التغريب مع مضمونه البريختي -- مصطلح التغريب في الاستخدام العربي: مقدمة حول ازدواجية معنيين --- أولاً - انتشار مصطلح التغريب اشارة إلى الغرب ---- أ) نماذج مصطلح التغريب "غرباً" في مقابل التعريب ---- ب) ليس كل التغريب غرباً، مقابل للتعريب ---- ج) تجسد ظاهرة الالتباس: استمرار اللزدواج التوظيفي لمصطلح التغريب --- ثانياً - اختبار أحقية المعنيين بمصطلح التغريب --- ثالثاً - الاشكالية لغوياً: عائلة المصطلح وظاهرة التباسها - خاتمة للفصل الثالث الفصل الرابع: القرارات الاصطلاحية للبحث في كسر نسبي للايهام السينمائي - مقدمة: اشكالية المصطلح أم اشكالية اللغة العربية؟ - الاستخلاص / نحو مصطلح "كسر الايهام" - التغريب البريختي مقابل التطهير: اشكالية مصطلح اللاأرسطية -- مقومة --- 1- تأثر البريختية بتجارب أخرى --- 2- اضغام البريختية في تعميم اللاأرسطية --- 3- الالتباس: ---- أ) اقرارات بريخت بالتأثيرات السابقة عليه ---- ب) حقيقة الموقف في تعميم اللاأرسطية ----- التناقض الرئيسي: شرطية التغريب البريختي، مقابل التطهير الأرسطي --- 4- الاستخلاص بقرار في اشكالية مصطلح اللاأرسطية - انجاز المصطلحات الخاصة بتجربة الكسر النسبي للايهام السينمائي -- الفتراض الفني -و- عالم الفن عالم افتراضي -- اللاايهامي -- الكسر النسبي للايهام السينمائي -- الكسر الصدمي للايهام السينمائي -- الكسر الضمني للايهام السينمائي -- خاصية الايهام بخلق الحركة السينمائية -- الصحفيلمي -أو- الصحفسينمائي - الكاميرا المحاصرة "بكسر الصاد" - الفرجة / المشاركة - واقعية الأثر - الأكاديمية التجريبة -و- التجريبية الأكاديمية النتيجة الخاتمة - النتيجة - استدعاء مأزق النظرية والابداع للبحث - Summary to "The problematic of researching in an experiment of a filmic partial anti-illusion - Summary of book chapters - C.V. of author

رغم أنه كتاب "في" السينما، فإنه كذلك "بـ"السينما في الفنون والآداب، إذ يطرح نظريته / مصطلحه الخاص "الكسر النسبي للايهام" عبر مدخل فلسفي جمالي إلى الطبيعة الافتراضية في عالم العمل الفني وتلقيه في كل الفنون، لكن بالتطبيق في فيلم تجريبي من إخراج المؤلف وإعداده عن قصة لنجيب محفوظ، ومنطلقاً من رصده لحقيقة الاتفاق العرفي المسبق "مع وبين" جمهور الفن على أن ما يتم تلقيه هو "عالم افتراضي" يستتبع " الافتراض" دائماً بأنه ازاء مجرد عالم "مصنوع" تحكمه علاقة "دال" فني بـ "المدلول" الواقعي، وأن ما هو "واقع" فعلاً في عالم المتلقي غير الموجود في العملية الفنية الا على مستوى "الاشارة" إليه، حيث يأتي المتلقي محملاً بالضرورة بهذا الوعي الذي يحول دون اكتمال الإيهام بواقعية ما، رغم طمعه في أن يعيش لعبة الإيهام المفترض، وهو ما يطرح للمبدع مساحة للتلاعب بـ "اللاايهامي" تماماً مثل مساحة تلاعبه بـ "الايهامي"، لكن عبر التلاعب بدرجة تغليب أيهما على الآخر واستحالة نفي أحدهما. وعلى ذلك يطرح الكتاب تجريبية "الكسر النسبي للايهام" متجاوزاً بها كل منحى بريختي، وأيضاً كل منحى مقابل فيما يسميه "الواقعيتيه"، ومدققاً بالبحث اللغوي لضبط المصطلحات الخاصة بذلك.